فشل المشروع الباريزي فغادر نايمار لاهساً نحو المال ثم فر ميسي نحو أمريكا ولم يقدر مبابي على البقاء بدعوة أنه يطمح للظفر بدور أبطال أوروبا
فحكم على المشروع
الباريزي بالفشل .
لكن
حكيمي بقي صامداً
ومؤمناً بالمشروع لم
يطلب الرحيل ولم
يتمرد عن الزيادة
رغم أنه مر
بمشاكل شخصية ورحل
عنه أعز أصدقائه
بل جسدا الاحترافية
واقعاً وكان متفانياً
في عمله يلعب
كرته مهما كان
الخص أو كانت
المناسبة فأصبح أيقون عاصمة الأنوار
وبراقيها نحو أوروبا.
الجميل في
رحلة أشرف ليس
الوصول فقط بل
طريقها أيضاً لذلك
سأعود بكم إلى
أول الطريق السادس
عشر من يوليو
العام الماضي أو
المحطة الأولى عندما
رفض حكيم أن
يأخذ قسطاً من
الراحة وفضل الذهاب
مع المنتخب المغربي
إلى أولمبياد باريس
أشرف كان قائداً
لمجموعة شابة في
عاصمة الأنوار وكان
حاسما في العديد
من المباريات. منح
تمريرة حاسمة أمام
العراق في دور
المجموعات. وهدفا في
ربع نهاء أمام
أمريكا وآخر عابر
للقارات أمام مصر
في مباراة الترتيب.
أشرف
حكيمي وفي سن
السابعة والعشرين رابعاً
ختم الكرة لعب
لنوادي كبرى ريال مدريد بروسيا
دورتموند انتر ميلانو
باريس سان سيرماند
جوار لاعبين كبار
كريستيانو رونالدو ليونال
ميسي كما توجه
بكل البطولات على
الدور الفرنسي أربع
مرات السوبر الفرنسي
ثلاث مرات دور
أبطال أوروبا مرتين
كأس فرنسا مرتين
الدور الإيطالي السوبر
الأوروبي كأس العالم
للأندية السوبر الإسباني وما خفي كان
أعظم.
تعليقات
إرسال تعليق